Al Safina
Subject : اغاني Country : iraq Singer : Aziz Ali Composer : Aziz Ali Writer : Aziz Ali
RELATED Classical Recordings
LYRICS
يَعَرَبْ كَثْرَوْا لِمْلاليحْ....وسْفينَتْنا غُرْفَتْ مَيْ
وفَوْكَاها مْعَاكِسْنَا الرّيحْ....وهذا الرّوْجْ الْيِطْوي طَيْ
يَا أهْلِ الأفْكَارْ....حَالتْنا عَدَمْ في عَدَمْ
ناحِرنَا تَيَّارْ....سَايِكَنا وْلاسْوكَ الْغَنَمْ
مِنْ هذِي لَخْطَارْ....لوْ نِسْلَمْ يا أهْلِ الرَّحَمْ
ذَولَهْ الْمَلالِيحْ....لَابُدْ مَا نِحَاسبْهُمْ
سَلْموهَا لِلرِيحْ....جَنْهَا مُو سِفينتْهُمْ
بَسْ بِالتَّصَارِحْ.... إقْبَضْ مِنْ (دَبَشْ) عَنْهُمْ
وْمنْ صَارْ مَا صَارْ
مَا حَرْكوْا قَدَمْ عَنْ قَدَمْ
****
يا نَاس وْكَعْنَا بْسُوَّيْرَهْ....وْدِخْنَا وْضِعْنَا يَهْلِ الغِيرَهْ
الغَرْبِي مْوكَّعْنا بْحِيرَهْ....والشَّرْجِي ثَابُرْنا ثِبيرَهْ
وهَا لرّوْج الماخِذْنَهْ كَسِيرَه....مِنْ كُل صَفْحهْ وْمِنْ كُلْ دِيرَه
كُل هذي الأحْوالْ بْجِفَّه....ومَوقِفْ لِمْلاليحْ بْجِفَّه
جَازَوْا كُلْهُمْ مِنّ الدَّفَّه....وكُلْ وَاحِدْ صَارْ بْفَدْ رَاي
خَايفْ توْكَفْ عِدْنَا الزَّفَّه....ويِمْشِي مِنْ جَوَّانَا الْماي
حِرْنا وضَيَّعْنا التَدْبِيرْ....ومِنْ يِدْري بَاجِرْ شِيصِيرْ
الله الْعَالِمْ هُوَ الْحَيْ
****
لِسْفِينَه مُوُ رَاحْ....تِغْرَكَ يا رَبعْ وحْنا هَمْ
سَامَتنا لِرْيَاحْ....ضَيْم وذِلْ، عَذَابْ وألَمْ
شِفيدِ الصْيَاحْ....شِيفيدِ الألَمْ والنِّدَمْ
يَاعَالَمْ الدَّادْ....طَرْشَة مِلِحْ طَرْشَتْنا
مِنِّ العِنَبْ عَادْ....جِزْنَا نْرِيدْ سَلَّتْنَا
وحَكَ رَبِّ الْعْبَادْ....بَسْ تخْلَصْ سَفينَتْنَا
لنْصَلِّحْ اصْلاحْ
ونْسَيْسِ الرَّبُعْ بِالبَلَمْ
****
يا نَاسْ بلِيَّتْنَهْ بْليَّه....سَوْدَه مْصخْمَهْ صْخَام ولِّيَّه
لِسْفينَهْ بْليَّهْ صَارِيَّه....وْلِشْراعْ الْبِيهَه عَارِيَّه
وْوَزنَة لِمْلالِيحْ وْكيَّه....كُلمَنْ دَ يْكَلَّكْ شَعْلَيَّه
كُل واحِدْ مَشْغُولْ بْشُغْلَه....وْخُبْزَه مْأمَّنْ جَوَّه السَّلَّه
هوَّ لازِم بيديْه حِلَّه....وكَاعِدْ لكْ مِرْتاحْ الْبالْ
شِيهِمَّهْ مْن الْعالَمْ كُلَّه....وحَمِّلْ مِنْ هَا لْمالْ جْمالْ
شِرْكَتْ لوْ غَرْبَتْ بِالقِيرْ....مَا عِنْدَهْ بْعير بْهَا لْعِيرْ
خَلْ يَا خُذْها الدنيا الْمَيْ
****
مِمْتَحْنِينْ بْهذي الْمِحْنَهْ....لا لِلنَّارْ وْلا لِلْجَنَّه
مِنّانَهْ الشّرْجِي مْهَدِّدْنهْ....ومِنَّانَهْ الغَرْبي معَاكِسْنَا
وْلا عدْنا جْنَاحْ نْطِيرْ احْنا....وَيْن نْوَلّي وْنِنْطِي وَجهْنَا
هوَّ الخَابِرْها يْدَبِرّها....يْشَرِكَهْا يْرِيدْ يْغَرِبهْا
وِصْلَتْ حدْها وْمِنْ شِدَّتْها....خْتِنْكَتْ ونْحِبْسَتْ لَنْفَاسْ
ضاكَتْ كُودْ الله يِفْرِجْها....ويْجِيبْ الرّاسْ عْلى الرَّاسْ
يَا عَالَمْ كُل حَالْ يْزُولْ....ما تْظَلْ هِيجي مُو مَعْقُولْ
وآخِرْ كُلْ عْلاجْ الجَيْ
يعَرَبْ كِثروأ لِمْلاليحْ....وسْفِينَتْنا غُرفَتْ مَيْ